الإيمان والقوة الخارقة وعلاقته بالتجسد
- 08:47
- أخبار منوعة ، ماورائيات ، معلومات عامة ، ~
الإيمان عزيزي القارئ لا علاقة له بالخير او الشر. ادا كنت تحب شيء اكتر من اللازم فسيتجسد واذا كنت تكره شيء اكتر من اللازم فسيتجسد . و التجسد علاقته بالإيمان وطيدة . (المقال من كتابة الاستاذ "Adï Lo" في جروب نادي اسرار ليست للجميع)
العالم الطاقي من حولنا اي الوعي حساس لدرجة لا تصدق بحيت لو كانت لنا القدرة على رؤية العالم من منظور الماتريكس او العالم النجمي (العالم النجمي الطاقي الماتريكس الوعي ...كلها مسميات لشيء واحد ) سنرى ان نملة تستطيع تحريك الكواكب من مكانها بشدة التدبدب .
اكبر خطأ يرتكبه العقل البشري عندما يظن ان الصخرة صلبة و النملة هشة وما الصخرة الا تجسد لجزء من الوعي الكوني و لكن النملة تجسد للوعي الكوني كامل .
ان الأحلام هي اكبر أستاذ للإنسان حيت ان فكرت انك تستطيع الطيران فتطير
و ان فكرت في مكان تصبح فيه
وان فكرت في اي شيء يتجسد ، انه الإيمان بحيت الوعي يكون مع نفسه متحرر من قيود العقل التي تعيقه امام الإيمان بقدرته، لكن نقطة مهمة عندما تسقط من مكان عالي يعمل الحقل الطاقي للجسد مما يدعو العقل لإتخاد القرار وفي تلك اللحظة تستيقض
انه العاءق العظيم رغم انه لن يحدت لك شيء (توجد اشاعات حول ان الإنسان يمكن ان يصاب بسكتة قلبية فقط اشاعات )
حاولت التلاعب عدة مرات في الأحلام الصاحية او الجلية لفهم هدا اللغز المحير و تطبيقه على ارض الواقع لكن بدون استنتاج ملخص .
بل خلال دراسة للقوة الخارقة و البحت المكتف حولها داءما اجد كلمة "الإيمان " في كل بحت اجريه
فبدأت الأسألة تنهار كيف نستطيع التواصل مع هدا الشيء وايقاضه من غفوته ؟!
وكانت الإجابة اولا بالإيمان به اي اتخاد صورة و شكله الهندسي ادا كان له شكل فكريا بشكل متتالي دون الإنقطاع
و تانيا القاء الكلمات "متل احضر او افعل او اهتز او انكسر " وكأنك تتحدت مع شيء حقيقي واعي
مادا يحدت ؟!
فما يحدت حقا انك تصبح داخل الوعي اي تنتج عقل و انت بداخله متل الحلم تماما !!!
وهدا يستعمل من طرف متخصصين كبار في علم الطاقة و التنويم المغناطيسي و المعالجين النفسيين بشكل عام
بل حتى السحرة !!! ونقطة هامة ربما قد شاهدت افلام القوة الخارقة تجد البطل يلقي كلمات و تتجسد قوة غريبة
هدا بالظبط ما دور الكلمات الغريبة ؟!
الكلمات الغريبة عزيزي توقض علامات الإستفهام بحيت العقل يصبح في اظطراب و تحصل حالة الخوف و الرعب وهو ما يساعد الشيء المطلوب فكريا في التجسد "ما تحبه بالإفراط و ما تكرهه بالإفراط يصبح واقعا "
الخوف من السقوط هو سقوط بحد ذاته
